تستقر العديد من الأسر المعوزة ببعض المناطق الجبلية ضواحي أزرو تعيش معاناة لا تطاق نتيجة برودة الطقس وقلة الإمكانيات لتوفير حطب التدفئة، في إطار التراجع الكبير الذي عرفته مجموعة من الأنشطة التجارية والاقتصادية وفقدان مناصب الشغل بسبب جائحة كورونا.
وأضاف الخبر أن الأسر أصبحت تصارع قساوة الطبيعة وبرودة الطقس، إذ تنخفض درجة الحرارة أحيانا إلى ما ما دون الصفر، عاجزة عن توفير ما يكفي من حطب التدفئة.