يستعد المغرب بعد أن تلقى أولى دفعات لقاح أسترازينيكا البرطاني، الجمعة الماضي، للإطلاق الرسمي لعملية التلقيح خلال هذا الأسبوع في عموم التراب الوطني، وقد تطلب الأمر تعبئة واسعة ووسائل وإمكانيات كبيرة.
وستتم عمليات التلقيح، وفق ما جاء في يومية “بيان اليوم”، عبر نمطين، أحدهما قار، ينتقل السكان إلى محطة اللقاح، فيما الآخر تتنقل فرق التلقيح الملحقة بالمحطة إلى نقاط التلقيح المتنقلة وفق برنامج محدد مسبقا، وقد تم تحديد عددها في 7000 نقطة خلال التخطيط المحلي، هذا، وحددت عدد الجرعات المطلوبة في اثنتين بالنسبة للقاح مختبر “سينوفارم”.