وأكد المعهد في بيانات أصدرها أمس أن المغاربة حافظوا بذلك على مركزهم كأول جالية أجنبية مقيمة بشكل قانوني في الدولة الإيبيرية.
وأوضح نفس المصدر أن الرومانيين جاؤوا في المرتبة الثانية ب 662 ألف و 904 شخصا متبوعين بالبريطانيين ب 300 ألف و 882 شخصا ثم الكولومبيين ( 289 ألف و 139 ) والإيطاليين ( 274 ألف و 463 ) والفنزويليين ( 204 ألف و 248 ) والصينيين ( 197 ألف و657 ) والألمان ( 139 ألف و31 ).
وحسب المعهد الوطني للإحصاء فإن عدد سكان إسبانيا بلغ إلى غاية فاتح يوليوز الماضي ما مجموعه 47 مليون و 351 ألف و 567 نسمة بزيادة 18 ألف و 953 نسمة مقارنة مع فاتح يناير 2020.
وعزا نفس المصدر ارتفاع عدد السكان المقيمين في إسبانيا بالأساس إلى تزايد عدد الأجانب المقيمين بشكل قانوني في هذا البلد ب 99 ألف و 183 شخصا.
وأشار إلى أن حوالي 42 مليون شخصا من مجموع السكان الذين يقيمون بالبلاد إلى حدود شهر يوليوز الماضي يحملون الجنسية الإسبانية بانخفاض قدر ب 80 ألف و230 شخصا مقارنة مع فاتح يناير 2020 فيما الباقي أي 5 مليون و 326 ألف و 89 هم أجانب.