قالت يومية “العلم”،أنه قبيل شهر رمضان الأبرك، تزايد تضارب المعطيات الوبائية ببلادنا مما يفتح معركة المغرب مع الفيروس التاجي على كل الاحتمالات، مردفةً أن هذا الوضع أذكته مستجدات عدة على الأرض، منها اكتشاف عشرات الإصابات بالطفرة البرطانية لكورونا بمدينة الداخلة، وإضافة إسبانيا وفرنسا لقائمة الدول التي علق المغرب رحلاته من وإليها.
وتابعت لسان حزب الاستقلال، أنه، يقابل ذلك، معطى إيجابي، وهو “وصول المنظومة الصحية ببلادنا إلى تمنيع أزيد من 30 في المائة من الفئة المستهدفة، وذلك رغم السياق المتسم بندرة اللقاحات دولياً، وتعثر الحملة الوطنية للتلقيح ضد فيروس كورونا، مشيرةً إلى أن المغاربة يتطلعون، إلى ثاني رمضان في ظل الجائحة، وسط مخاوف من تطورات الحالة الوبائية وما يواكبها من تدابير.