يعاني الدباغون من عدم ربط الدار بشبكة الماء الصالح للشرب رغم اعتماد حرفة الدباغة على الماء كمادة رئيسية، ويكتفون بماء الساقية المنحدرة من عين أسردون التي يقتسمون صبيبها مع فلاحي المنطقة.
وأضافت يومية“الأحداث المغربية”، أن دار الدباغ تعرف نقصا في المياه خلال فصل الصيف جراء تزايد طلبات الفلاحين على هذه المادة الحيوية، مما يضطر الدباغين إلى العمل من الصباح الباكر حتى فترة الظهيرة.