حذر أخصائيين من تأثر حملة التلقيح بالتأخر الذي تعرفه بين الفينة والأخرى بسبب الضغط على مخزون اللقاح. ونبه الأخصائيون إلى احتمال تأثير هذه العملية على تحقيق المناعة الجماعية التي تتطلب تلقيح 80 بالمائة من الساكنة، لاسيما أن فعالية اللقاح تمتد لستة أشهر، وهو ما يفرض الإسراع في تلقيح الساكنة.
الحملة الوطنية للتلقيح ضد فيروس كورونا حسب الدكتور حمضي، الباحث في السياسات والنظم الصحية، بدأت في الثامن والعشرين من يناير المنصرم، فإذا تأخرت العملية لفترة طويلة فهناك خطر أن يفقد المستفيدون من التطعيم مناعتهم.