أكد باحثين، خلال ندوة افتراضية حول انعكاسات ندرة المياه على حقوق الطفل، أن هذه الشريحة من السكان هي الأقل مسؤولية عن التغيرات المناخية؛ لكنها الأكثر تأثرا بانعكاساتها. وشدد الخبراء على الحاجة إلى إحداث بنيات تحتية هيدروليكية تكون قادرة على التكيف مع تأثيرات التغيرات المناخية، من خلال ربطها بالطاقات المتجددة قدر الإمكان.
وأضافت جريدة “بيان اليوم”، أنه فضلا عن إعطاء الكلمة للأطفال للترافع عن قضيتهم، شكلت الندوة أيضا فرصة لتقديم صورة عن الوضع القائم والتحديات المطروحة في المغرب في ما يتعلق بهذه القضية والجهود المبذولة للتعامل معها.