تقرير مفصل للمركز المغربي لحقوق الإنسان، بشأن معاناة شباب مغاربة محتجزين ببعض الدول كما هو الشأن بالنسبة لمئات من الشباب المغاربة بالديار الليبية، بمن فهم فتيات، في الوقت الذي لم تكلف وزارة الخارجية والتعاون نفسها عناء البحث والتحقيق في وضعية هؤلاء المهاجرين السريين المحتجزين وإرجاعهم إلى وطنهم.
وكشفت التقرير الذي اطلعت عليه جريدة “المساء”، أن العديد من الشرائح الاجتماعية لا تزال تعاني من هشاشة شديدة وحادة، خاصة في المناطق النائية وأحزمة الفقر بالمدن والتكتلات السكانية المطتظة، حيث تزدهر الأنشطة الإجرامية والمخلة بالآداب، وتتفاقم وضعية الفئات الضعيفة، خاصة الأطفال والنساء، وفق المصدر.