فاطمة الزهراء الراحي – بعد تأكيد وزارة الداخلية المغربية، وقوع عملية إطلاق أعيرة نارية من قبل الجيش القومي الجزائري، تُجاه الشريط الحدودي بمدينة فجيج، سارعت صحف ومواقع جزائرية الكترونية إلى “الهجوم” على المغرب ونفي اتهاماته لجيش الجزائري.
جريدة “الخبر” اليومية الجزائرية، علّقت عبر موقعها الالكتروني، “مزيد من التحرش المغربي على الجزائر”، فبعد قضية اللاجئين السوريين التي “افتعلها المخزن” بتعبير اليومية، هاهو اليوم يعود مجددا للترويج لقضية جديدة يدعي من خلالها أن عناصر من الجيش الشعبي الوطني، قامت بإطلاق النار على مركز حدودي.”