خلفت لسعات عقارب الصيف الجاري عددا من الضحايا، خاصة في صفوف الأطفال، أمام انعدام الأمصال بالمركز الصحية، ما أثار استياء فعاليات بعدد من المدن والمداشر المغربية.
في الصدد ذاته استنكر المكتب الإقليمي للعصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان بتاونات عدم تعاطي السلطات الصحية مع حالات ضحايا لسعات العقارب، إذ أكد في بيان استنكاري تراخيها في التعامل مع هذه الحالات، ما أسفر عن وفيات.