طالب الاتحاديين بمجلس أبي الجعد بالكشف عن مصير مدفع أثري كان منتصبا في المثلث الواقع أمام دار الثقافة أحمد الشرقاوي بالقرب من مقر الجماعة، قبل أن يختفي في ظروف مشبوهة.
وأضافت جريدة “الاتحاد الاشتراكي”، أن الفريق الاتحادي بالمجلس الجماعي طالب بإعادة المدفع إلى مكانه وإلا سيقوم بـ”اتخاذ ما يتطلبه الأمر من إجراءات ضرورية وقانونية، حتى وإن اقتضى الأمر اللجوء إلى القضاء”، مشيرة إلى أن هذه التحفة كانت قد تعرضت للسرقة من طرف مسؤول سابق قبل إعادتها إلى مكانها بفعل ما أثارته العملية من ضجة واسعة، قبل اختفائها من جديد.