انتشار ظاهرة النقل السري بكل أنواعها بمنطقة مطران (أحد العونات ـ خميس القصيبة ـ أولاد بوساكن..)، دون أن يتم تفعيل كل الآليات المتوفرة، قانونيا، ولوجيستيكيا، من أجل التصدي لها والحد من انتشارها.
ويشتكي عدد من المواطنين من تبعات هذه الظاهرة لما تشكله من خطر على سلامة حياة الركاب، الذين يجدون أنفسهم مضطرين لاستعمال هذا النوع من النقل، وما يتسبب فيه من حوادث سير.
ووفق جريدة “الاتحاد الاشتراكي”، فإن منطقة مطران في حاجة ماسة إلى من يعيد إلى ساكنتها الأمن والاطمئنان بعد انتشار المخدرات بها بكل أصنافها، حيث ينشط عدد من مروجي هذه المواد السامة، الذين يجدون في المكان ملاذا للاختفاء عن أنظار السلطات المحلية وعناصر الدرك الملكي.