اعتبر شتور، رئيس الجمعية المغربية للدفاع عن حقوق المستهلك، أن ظواهر جديدة طفت على السطح، منها تربية الكلاب الشرسة، التي تشكل خطرا على الإنسان من حيث نوع الفصيلة التي تنتمي إليها، فضلا عن تأثيراتها السلبية على محيط عيش الساكنة.
وأضاف المتحدث نفسه أن هناك من يستعمل هذه الكلاب لا لمنفعة ظاهرة، بل تلبية لمزاج خاص وإشباعا لرغبته، ويزعج حرية المارة من المواطنين، ويقوم بإرهابهم عبر استعراض القوة.