منحت أن وزارة الداخلية تنقيطا ضعيفا لجماعات الدار البيضاء في امتحان تدبير الشأن العام. ويأتي هذا التنقيط نتيجة ضعف أداء رؤساء لم يقدموا، بعد مضي ثلاث سنوات على ولايتهم، أي جديد يذكر.
ووفق “بيان اليوم”، فإن أغلب المقاطعات تعيش واقع “البلوكاج”، وحالات من الاحتقان المعبرة عن غضب المنتخبين، الذين يطالبون، وفق تصريحاتهم للجريدة، بالمقاربة التشاركية، مشيرين إلى اتخاذ قرارات أحادية تهم مشاريع لا تعكس عائداتها القدرات الحقيقية للجماعات، مما يضيع على الدولة عائدات جبائية هامة.